ورغم الصدمة التي أصابت دياب بعد أن أصبح هاجس التسريب سيناريو يصادفه مع كل البوم له إلا انه أكد ان ما حدث جريمة وسرقة تهدد صناعة الكاسيت في مصر لأنها تهدر حق أصحابها فكل أغنية ورائها فريق عمل وجهد ومصاريف باهظة وفي النهاية يحصل عليها مافيا التسريب مجانا على طبق من فضة ودون وجه حق.
ويؤكد دياب انه قام بتكليف مستشاره القانوني الدكتور حسام لطفي لاتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المسؤولين عن تسريب الأغنيات ولن يسكت لأنها ليست فوضي بل لابد من حل نهائي لإيقاف تلك المهزلة.
كلاكيت كل مرة ..يبدأ في تسجيل ألبوماته في أستوديو ''ليلة'' الشهير ..يحيط مواعيد البروفات بسرية تامة..إجراءات أمنية مشددة حول الأستوديو ..لا يتم السماح بالدخول إلا للفنيين المختصين والملحن والموزع..ينتهي من تسجيل عدد كبير من الأغنيات للاختيار فيما بينها وبعد ساعات طويلة تقترب من 18 ساعة يوميا يخرج من الأستوديو مرهقا ومتعبا إلا انه وفجأة ودون ادنى مقدمات تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ''العمورية'' ويفاجئ بتسريب عدة أغنيات ليضيع تعبه هباء خاصة إذا كانت الأغنيات المسربة من الأغنيات الرئيسية التي وقع اختياره عليها .
سيناريو يتكرر مع كل البوم للفنان عمرو دياب الذي يتفنن ''شياطين'' التسريب في اختراق دفاعاته الأمنية من اجل السطو على أغنياتها باعتبارها الدجاجة التي تبيض ذهبا لتنشيط الدخول على مواقعهم لدرجة أنهم يخصصون مبالغ مالية ضخمة لكل أغنية يتم تسريبها.
الهضبة عاد من جديد الي الاستوديوهات لتسجيل عدة أغنيات لألبومه كعادته حيث من الصعب علي اي شخص ان يتوقع الأغنيات النهائية التي يستقر إليها الا عند تسليمه ''الماستر'' النهائي للشركة حيث يمكن لدياب ان يغير اي أغنية في اي لحظة .
الأغنيات الجديدة التي يقوم دياب بتسجيلها من الحان عمرو مصطفى وقد تكون بديلة للأغنيات التي تسربت منذ عدة ايام وهي ''مكنتش ناوي'' و ''بعدت'' و ''إلا حبيبي'' و''لما قابلتلك'' او ان يتم الإبقاء علي تلك الأغنيات خاصة مع إعلان دياب انها مجرد بروفات أولية وليست نهائية ومن يعرف دياب جيدا لا يستطيع التنبؤ علي الإطلاق بقراره وهذا هو سر تميزه واختلافه عن الآخرين وهو ذكائه الرهيب وقدرته علي قراءة الامور من حوله.
مواقع ومنتديات الهضبة وقفت موقفا جادا ومساندة في سبيل نصرة ومساندة نجمهم في حربها علي التسريب اذ قررت منع وضع اي رابط للاغاني المتسربة في مواقع المختلفة خاصة مع الانتشار الرهيب للأغنيات المسربة وبلغت مرات تحميلها الملايين .
مصادر مقربة من عمرو دياب أكدت ان عمرو توصل الي الشخص المسئول عن تسريب الأغاني وسوف يتخذ الإجراءات اللازمة تجاه من قام بتسريبها متمنيا من جمهوره عدم القلق لأنه اعتاد علي مواجهة تلك التصرفات لتأخره في إصدار ألبوماته و لشغف الناس بأعماله الفنية .
وإشارات المصادر إلي احتمال ان يتضمن البوم عمرو بعض الأغنيات المسربة ولكن بشكل مختلف تماما عما ظهرت به وخاصة أغنية ''إلا حبيبي'' التي يراهن عليها دياب لتكون مفاجأة الألبوم.
عمرو لم يختار ''البوستر'' حتي الآن الا انه من المقرر ان يستعين بالمصور كريم نور الذي تعاون معه في البومة '' الليلة دي '' كذلك ينوي السفر إلي لندن لعملية ''الديجيتال ماستر'' و لوضع اللمسات النهائية ومن المتوقع ان يقوم دياب بالاتفاق مع روتانا ان يتم إصدار الألبوم أواخر مارس او بداية ابريل وعدم الانتظار إلي موسم الصيف إلا انه لم يتم تحديد موعد نهائي للإصدار وان كان التسريب سيعمل على الإسراع به.
ويؤكد دياب انه قام بتكليف مستشاره القانوني الدكتور حسام لطفي لاتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المسؤولين عن تسريب الأغنيات ولن يسكت لأنها ليست فوضي بل لابد من حل نهائي لإيقاف تلك المهزلة.
كلاكيت كل مرة ..يبدأ في تسجيل ألبوماته في أستوديو ''ليلة'' الشهير ..يحيط مواعيد البروفات بسرية تامة..إجراءات أمنية مشددة حول الأستوديو ..لا يتم السماح بالدخول إلا للفنيين المختصين والملحن والموزع..ينتهي من تسجيل عدد كبير من الأغنيات للاختيار فيما بينها وبعد ساعات طويلة تقترب من 18 ساعة يوميا يخرج من الأستوديو مرهقا ومتعبا إلا انه وفجأة ودون ادنى مقدمات تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ''العمورية'' ويفاجئ بتسريب عدة أغنيات ليضيع تعبه هباء خاصة إذا كانت الأغنيات المسربة من الأغنيات الرئيسية التي وقع اختياره عليها .
سيناريو يتكرر مع كل البوم للفنان عمرو دياب الذي يتفنن ''شياطين'' التسريب في اختراق دفاعاته الأمنية من اجل السطو على أغنياتها باعتبارها الدجاجة التي تبيض ذهبا لتنشيط الدخول على مواقعهم لدرجة أنهم يخصصون مبالغ مالية ضخمة لكل أغنية يتم تسريبها.
الهضبة عاد من جديد الي الاستوديوهات لتسجيل عدة أغنيات لألبومه كعادته حيث من الصعب علي اي شخص ان يتوقع الأغنيات النهائية التي يستقر إليها الا عند تسليمه ''الماستر'' النهائي للشركة حيث يمكن لدياب ان يغير اي أغنية في اي لحظة .
الأغنيات الجديدة التي يقوم دياب بتسجيلها من الحان عمرو مصطفى وقد تكون بديلة للأغنيات التي تسربت منذ عدة ايام وهي ''مكنتش ناوي'' و ''بعدت'' و ''إلا حبيبي'' و''لما قابلتلك'' او ان يتم الإبقاء علي تلك الأغنيات خاصة مع إعلان دياب انها مجرد بروفات أولية وليست نهائية ومن يعرف دياب جيدا لا يستطيع التنبؤ علي الإطلاق بقراره وهذا هو سر تميزه واختلافه عن الآخرين وهو ذكائه الرهيب وقدرته علي قراءة الامور من حوله.
مواقع ومنتديات الهضبة وقفت موقفا جادا ومساندة في سبيل نصرة ومساندة نجمهم في حربها علي التسريب اذ قررت منع وضع اي رابط للاغاني المتسربة في مواقع المختلفة خاصة مع الانتشار الرهيب للأغنيات المسربة وبلغت مرات تحميلها الملايين .
مصادر مقربة من عمرو دياب أكدت ان عمرو توصل الي الشخص المسئول عن تسريب الأغاني وسوف يتخذ الإجراءات اللازمة تجاه من قام بتسريبها متمنيا من جمهوره عدم القلق لأنه اعتاد علي مواجهة تلك التصرفات لتأخره في إصدار ألبوماته و لشغف الناس بأعماله الفنية .
وإشارات المصادر إلي احتمال ان يتضمن البوم عمرو بعض الأغنيات المسربة ولكن بشكل مختلف تماما عما ظهرت به وخاصة أغنية ''إلا حبيبي'' التي يراهن عليها دياب لتكون مفاجأة الألبوم.
عمرو لم يختار ''البوستر'' حتي الآن الا انه من المقرر ان يستعين بالمصور كريم نور الذي تعاون معه في البومة '' الليلة دي '' كذلك ينوي السفر إلي لندن لعملية ''الديجيتال ماستر'' و لوضع اللمسات النهائية ومن المتوقع ان يقوم دياب بالاتفاق مع روتانا ان يتم إصدار الألبوم أواخر مارس او بداية ابريل وعدم الانتظار إلي موسم الصيف إلا انه لم يتم تحديد موعد نهائي للإصدار وان كان التسريب سيعمل على الإسراع به.