الرئيسية
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
بنت العمارة وشريرة الآداب والاقزام السبعة
كان يا مكان في سالف العصر والآوان
ببلاد قريبة كتير ملكة ما عندها ولاد وبيوم من الايام وهي عمتخيط وشاح لزوجها الملك وقاعدة تتفرج عالتلفزيون على برنامج بيحكي عن فن العمارة
للأسف أنجرحت أصبعتها ونزلت نقطة دم فدعت الملكة لربها أنو يبعتلها بنت حلوة وبيضة ويطلعلها بالباكالوريا عمارة وتنجح بالمسابقة
قام الله استجاب لدعوتها وبعتلها بنت حلوة كتير...... متل ما بتعرفو بتموت الملكة وبيتزوج أبوها الملك من امرأة شريرة من كلية الأداب
ولأنو بنات الأداب بيغارو من بنات العمارة لأنو بنات العمارة احلى وأفهم منون
بتقوم مرت الأب بتتفق مع شرير من المعيدين مقابل مبلغ من المال ليقتل الأميرة
متل مابتعرفو أنو المعيد ما بيفهم بالدنيا غير الكتب والعلاك المصدي وبزكاء بنات العمارة المعهود قدرت الأميرة تهرب من الشرير وضاعت بالغابة لحد ما لقت بناء ساكنين فيه سبع أقزام من كليات مختلفة ...
وطبعا الأقزام حبو كتير بنت العمارة وعاملوها احلى معاملة لأنها كانت حلوة متل كل بنات العمارة بس شريرة الأداب ولما عرفت أنو بنت العمارة لساتها عايشة جن جنونها وصارت تشقشق بتيابها
وقررت تقتلها بنفسها قام تنكرت واخدت معها كتير من الشوكولا والحلويات وراحت لعندها وعطتها ياهون على أساس هدية
وما تشوفو بعد كم يوم وإذ الأميرة تتعب وتتألم ما حدا عرف ليش
قام أجا القزم الأول من الطب البشري وفحصها وقاس ضغطها بس ما حسن يعرف شو بها
بعدين أجا القزم التاني من الميكانيك وقال أكيد بنت العمارة مالة كتير وضجرانة وراح ساوالها مرجوحة بس كمان الأميرة ما استفادت وضلت مزعوجة وعمتتوجع
وكمان القزم التالت من الصيدلة جرب حظو وساوالها خلطة بس كمان ما نفعت
بعدين تفهمن القزم الرابع تبع الكهربا وجبلها بلاي ستيشن ثري مشان تتسلى وكماااان ما نفع مع بنت العمارة الكربوجة
أجا القزم تبع كلية التربية وقال ياجماعة هي أكيد مرضها نفسي قام سلخها محاضرة من كعب الدست كلها فزلكة وكلام مصدي وأكيد ما نفع مع الاميرة
واستشعر القزم السادس تبع اللغة العربية ونقفها دين قصيدة جاب أجلها وهالمرة مو بس ما استفادت وكمان زاد الطين بلة
واخر فهمان من الأقزام كان طالب أقتصاد وقال : وسع انت وياه الحل عندي , طالع ورقة وقلم وبلش يحسب ميزانيات وفتح حسابات وبيع وشراء قام طلع معو بالأخير الميزانية خسرانة
وهيك ما قدر حدا يعرف مشكلتها.... ويوم عن يوم بلش المرض يزيد ولحد ما أجا يوم وقعت فيه عالأرض ولا من تمها ولا من كمها
قام الأقزام حطو الأميرة على طاولة خشب بالحديقة وحاوطوها بالزهر والورد والعشب الأخضر وبلشو يبكو وينوحو
وهنن على هالحال وإذ بيسمعو صوت من بعيد وبيشوفو أمير جاية على حصان أبيض من كلية طب الأسنان بعد ما سمع بجريدة تشرين عن جمال بنت العمارة وسحرها
ومتل ما بتحكي القصة لازم الأمير يبوس الأميرة مشان تفيق من غيبوبتها بس لما أجا الامير ليبوسها لاحظ أنو عندها سن متسوس من كتر أكل الشوكلاته قام عالسريع ساوالها سحب عصب وحشوة ضوئية وتبييض على طريقو وإذ بنت العمارة بتفيق من غيبوبتها وبتحضنو وبتبوسو
وتزوج الأمير والأميرة وعاشو بسعادة وجابو ولاد و بنات ولسه سلالتون من البنات لهل اليوم بنقدر نشوفها بكلية العمارة شاهدة على الذوق الملكي والجمال الساحر الفتان
ببلاد قريبة كتير ملكة ما عندها ولاد وبيوم من الايام وهي عمتخيط وشاح لزوجها الملك وقاعدة تتفرج عالتلفزيون على برنامج بيحكي عن فن العمارة
للأسف أنجرحت أصبعتها ونزلت نقطة دم فدعت الملكة لربها أنو يبعتلها بنت حلوة وبيضة ويطلعلها بالباكالوريا عمارة وتنجح بالمسابقة
قام الله استجاب لدعوتها وبعتلها بنت حلوة كتير...... متل ما بتعرفو بتموت الملكة وبيتزوج أبوها الملك من امرأة شريرة من كلية الأداب
ولأنو بنات الأداب بيغارو من بنات العمارة لأنو بنات العمارة احلى وأفهم منون
بتقوم مرت الأب بتتفق مع شرير من المعيدين مقابل مبلغ من المال ليقتل الأميرة
متل مابتعرفو أنو المعيد ما بيفهم بالدنيا غير الكتب والعلاك المصدي وبزكاء بنات العمارة المعهود قدرت الأميرة تهرب من الشرير وضاعت بالغابة لحد ما لقت بناء ساكنين فيه سبع أقزام من كليات مختلفة ...
وطبعا الأقزام حبو كتير بنت العمارة وعاملوها احلى معاملة لأنها كانت حلوة متل كل بنات العمارة بس شريرة الأداب ولما عرفت أنو بنت العمارة لساتها عايشة جن جنونها وصارت تشقشق بتيابها
وقررت تقتلها بنفسها قام تنكرت واخدت معها كتير من الشوكولا والحلويات وراحت لعندها وعطتها ياهون على أساس هدية
وما تشوفو بعد كم يوم وإذ الأميرة تتعب وتتألم ما حدا عرف ليش
قام أجا القزم الأول من الطب البشري وفحصها وقاس ضغطها بس ما حسن يعرف شو بها
بعدين أجا القزم التاني من الميكانيك وقال أكيد بنت العمارة مالة كتير وضجرانة وراح ساوالها مرجوحة بس كمان الأميرة ما استفادت وضلت مزعوجة وعمتتوجع
وكمان القزم التالت من الصيدلة جرب حظو وساوالها خلطة بس كمان ما نفعت
بعدين تفهمن القزم الرابع تبع الكهربا وجبلها بلاي ستيشن ثري مشان تتسلى وكماااان ما نفع مع بنت العمارة الكربوجة
أجا القزم تبع كلية التربية وقال ياجماعة هي أكيد مرضها نفسي قام سلخها محاضرة من كعب الدست كلها فزلكة وكلام مصدي وأكيد ما نفع مع الاميرة
واستشعر القزم السادس تبع اللغة العربية ونقفها دين قصيدة جاب أجلها وهالمرة مو بس ما استفادت وكمان زاد الطين بلة
واخر فهمان من الأقزام كان طالب أقتصاد وقال : وسع انت وياه الحل عندي , طالع ورقة وقلم وبلش يحسب ميزانيات وفتح حسابات وبيع وشراء قام طلع معو بالأخير الميزانية خسرانة
وهيك ما قدر حدا يعرف مشكلتها.... ويوم عن يوم بلش المرض يزيد ولحد ما أجا يوم وقعت فيه عالأرض ولا من تمها ولا من كمها
قام الأقزام حطو الأميرة على طاولة خشب بالحديقة وحاوطوها بالزهر والورد والعشب الأخضر وبلشو يبكو وينوحو
وهنن على هالحال وإذ بيسمعو صوت من بعيد وبيشوفو أمير جاية على حصان أبيض من كلية طب الأسنان بعد ما سمع بجريدة تشرين عن جمال بنت العمارة وسحرها
ومتل ما بتحكي القصة لازم الأمير يبوس الأميرة مشان تفيق من غيبوبتها بس لما أجا الامير ليبوسها لاحظ أنو عندها سن متسوس من كتر أكل الشوكلاته قام عالسريع ساوالها سحب عصب وحشوة ضوئية وتبييض على طريقو وإذ بنت العمارة بتفيق من غيبوبتها وبتحضنو وبتبوسو
وتزوج الأمير والأميرة وعاشو بسعادة وجابو ولاد و بنات ولسه سلالتون من البنات لهل اليوم بنقدر نشوفها بكلية العمارة شاهدة على الذوق الملكي والجمال الساحر الفتان
ما اكثر الاقزام وما اقل الاميرات...
