الصوره الطبيعيه لسواحل دبي حاليا"
جزر العالم
أطلقت دبي مشروعاً سياحياً ضخماً يقوم ببناء جزر تأخذ شكل قارات العالم, على بعد خمسة كيلو متر عن شواطئ دبي,, وسيقوم ببناء هذه الجزر شركة نخيل و أطلق على المشروع اسم "العالــم". وسيتألف من ثلاثين جزيرة ستأخذ شكل {خريطة العالم}
___
وسيلغ طول جزر قارات العالم حوالي 5,5 كيلو متر وعرض الجزر 5,5 كيلو متر. على أن تغطي 4.5 ملايين متر مربع من بينها 900 آلف مربع من الشواطئ, وسيكون مشروع العالم منتجعاً مائياً ضخماً وفريداً من نوعه وسيتم حماية الجزر ببناء كاسرين للأمواج مختلفين في طبيعتهما أحدهما فوق الماء والآخر عبارة عن تجمعات مرجانية تحت الماء.وستكون كل منها محمية بكاسر للأمواج يبلغ طوله 15 كيلو متر.
وسيكتب بيت شعر للشيخ محمد بن راشد على سعف النخلة العملاقة يقول "اخذ الدليلة من وصوف الدلايل، ولا كل من يركب على الخيل خيال".
أعجوبة الدنيــا الثامــنة مدينة النخلة في أروع مدن العالم مدينة دبي
تشهد مدينة دبي في الوقت الحالي بنـاء مدينة النخلة والتي تتكون من ثلاثة جزر رئيسة وتقــع فــي ثلاث منـاطق في دبي وهم: مدينــة النخلة في جبل علي و مدينة النخلة في جميرا ومدينة النخلة في الديــره..
أشكال المدن التي سيتم بنائها:
وقد أعلن انه سيتم الانتهاء من الثلاث جزر في عام 2008 وسـيتم الانتهاء من بناء مدينة النخلة في جبـل علي في عـام 2006 ومن الجميل بناء هذه لمدن التي أعطيت لقب أعجوبة الدنيـا الثامنـة وكما قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم [[ من الجميل أن تفعل شيئا لم يفعله أحد ]]
ففعلا اثبت سمـوه متى استطاعت مدينة دبي بمنافسة جميع الدول وان يجعل دولة الإمـارات العربيـة المتحـدة ومدينة دبـي من أرقى وأجمل مدن العالم,,.
يهدف من بناء هذه المدن زيـادة السياحة في دولة الإمـارات العربية المتحدة وفي مدينة دبي.
وقد أعلن أيضا أن جميع المساكن بيعت في مدينة النخلة في جبل علي, وتتكون مدينة النخلة في جبل علي من بيوت فخمه ومطاعم راقيه وفنادق على أعلى مستوى ومجمعات رياضية كبيرة ..
وأعلن المسئولون أيضا آن اغلب المجمعات السكنية قد بيعت للأوربيين والأستراليين.
كما قال الرئيس التنفيذي لشركة النخلة الحكومية المشرفة على المشروع، أن التكلفة التقريبية لجزيرة النخلة في جبل علي تصل إلي مليارا دولار أميركي.
كشف في مؤتمر صحافي عقده عن التصميم المتكامل للجزيرة، متوقعا أن تصبح وجهة عالمية تستقطب الزوار من أنحاء العالم نظرا لتفرد العناصر المعمارية في الجزيرة ومن بينها «البيوت المائية» التي سيبلغ عددها 1060 بيتا مشيدة على دعائم خرسانية ستطرح للبيع بطريقة الحجز المسبق خلال أيام المعرض. وسيتم تشييد الجزيرة الصناعية الثانية على شكل نخلة تتألف من جذع و17 سعفه وجزيرة هلالية الشكل تلعب دور كاسر الأمواج. وستشكل البيوت المائية سلسلة طولها 12 كيلومترا كما سيتم أجراء تعديلات على أطراف الجزيرة الهلالية لتأخذ شكل أصابع تضم شققا سكنية فخمة، وسيتم أيضا بناء جزيرتين صغيرتين على طرفي الجزيرة الهلالية تضمن مرافق تسوق. وذكر بن سليم آن جذع النخلة الذي يبلغ طوله 2.4 كم سيضم قرية بحرية تحتوي على حوض بحري هو الأول من نوعه في المنطقة تعيش بداخله حيتان وكائنات بحرية.
وتضم الجزيرة أيضا ثمانية فنادق ترتفع لثمانية طوابق كحد أقصى ويحتوي كل منها على 400 غرفة كحد أقصى أيضا لتكون بمثابة منتجعات هادئة. وستضم هذه الجزيرة الممتدة مسافة 7 كيلومترات وبعرض 7.5 كم، حوالي ألفى فيلا وشقق فخمة إضافة للبيوت المائية. ويتراوح سعر الفلل بين 490 ألف دولار و1.3 مليون دولار أميركي وتتيح لاصحابها الحق بالحصول على تأشيرة إقامة في البلاد. ويشتمل مشروع النخلة الذي أعلن عنه قبل عامين على بناء أضخم جزيرتين من صنع الإنسان في العالم ويقع المشروع قبالة سواحل دبي ويتوقع أن يساهم في تعزيز الحركة السياحية للبلاد.
سيطول الكلام عن هذا المشروع الضخم جدا" جدا" | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
جزيرة "النخلة - ديره" تكشف عن خبرة هندسية لا مثيل لها
[b]كشفت "نخيل" الشركة الرائدة في مجال تطوير العقارات في دبي، أن مشروع الأيقونة الأخير المتمثل في جزيرة "النخلة - ديره"، سيتسم بالكثير من الإبداعات في مجالات التخطيط والهندسة والبناء.
وتعد جزيرة "النخلة - ديره" ثالث جزيرة اصطناعية بالكامل تتخذ من شجرة النخيل شكلاً لها في دبي، ومن بين المميزات الكثيرة التي تحملها حجمها الفائق للعادة والإبداع.
ويؤكد سلطان أحمد بن سليّم الرئيس التنفيذي لشركة "نخيل"، أن جزيرة "النخلة - ديره" سيتم بناؤها وفق نفس العملية المكونة من ثلاث مراحل، والتي تم اتباعها من قبل هذه الشركة في مشروعيها السابقين "النخلة - جميرا" و "النخلة - جبل علي": الردم وبناء البنية التحتية ومن ثم إنشاء المباني". وبالنسبة إلى عملية الردم الفعلية، فمن المقدر أن يتم استخدام ما يصل إلى مليار متر مكعب من الرمال والصخور في الأماكن المخصصة لها لبناء كاسر الأمواج للحماية، ولغرض إنشاء كتلة اليابسة لهذه الجزيرة"
وسيتم بناء جزيرة "النخلة - ديره" في المياه التي يبلغ عمقها 6 أمتار وتصل إلى عمق 22 متراً تحت مستوى سطح البحر، ويوضح أيضاً: "سيتم ردم الجزيرة انطلاقاً من نقاط استراتيجية عديدة في قاع البحر، وفي الوقت الحالي يعمل فريق من الخبراء من شتى أنحاء العالم في تحديد مكونات التربة، ويجرون الاختبارات للتأكد من توافقها ومداها المناسب. وفي عملية الردم الفعلية، يقدّر استخدام ما يقرب من مليار متر مكعب من الرمال والصخور من شتى أنحاء الإمارات لإنشاء الكتلة الأرضية لهذه الجزيرة". وستنقل هذه المصادر إلى موقع البناء بالاعتماد على بوارج صناعية، وتحديداً عبر الطرق البحرية، وذلك للحد من الإرباك الذي يمكن أن يلحق بحركة النقل والمرور البرية.
وفي المرحلة الثانية من بناء الجزيرة، فستشتمل عملية بناء البنية التحتية على إنشاء الجسور والتقاطعات المحلية، وتطبيق أنظمة تجميع مياه النفايات ونضح مياه الأمطار ومياه الصرف الصحي والري ومكافحة الحرائق. وستشهد هذه المرحلة أيضاً تركيب العديد من أنظمة المرافق والمنشآت السكنية التي تشمل شبكة تزويد المياه الداخلية وأنابيب الغاز والاتصالات وأعمال الطرق.
وأكد بن سليّم أن خبراء الأحياء البحرية كانوا ضمن العديد من الاستشاريين المختصين الذين شاركوا في تطوير الجزيرة. ويقول في هذا الصدد: "من خلال خبرتنا التي اكتسبناها من تطوير جزيرتي "النخلة - جبل علي" و "النخلة - جميرا"، ندرك تماماً أن إنشاء الكواسر المائية يؤدي إلى خلق موطن بحري جديد لاستقطاب العديد من فصائل الأسماك والطيور، بما في ذلك مجموعات من الأسماك المدارية التي لم تشاهد من قبل، وفي جزيرة "النخلة - ديره" فإننا نتوقع أن يعزز ردم هذه الجزيرة البيئة البحرية على نطاق واسع، بسبب حجمها الهائل. وبفضل وجود جزر النخلة الثلاث ومشروع "العالم" ستشهد دبي زيادة كبيرة في الحياة البحرية وتنوعها".
وفي معرض وصفه للحجم الهائل الذي تتمتع به هذه الجزيرة، والذي يعادل مساحة مدينة لندن الكبرى، ويفوق حجم كل من مدينتي باريس ومنهاتن، يقول بن سليّم إن وجود 41 سعفة سيساعد على استيعاب حوالي 8 آلاف فيللا سكنية فريدة، مع وجود خطط لتطوير للهلال والجذع والمحور وكواسر الأمواج والتي سيتم الإعلان عنها في فترات لاحقة. وسيتفاوت طول تلك السعفات لتوفير المزيد من مساحات الأراضي لمالكي الفلل لضمان قدر أعلى من الراحة، ويتراوح طول السعفات ما بين 840 متراً و 3346 متراً، فيما تفصل بين السعفة والأخرى مسافة في البحر تتراوح من 150 إلى 400 متر.
أما كاسر الامواج لحماية مشروع الجزيرة الذي يبلغ طوله 21 كيلومتراً، فسيكون الأطول من نوعه في العالم. وسيتم تقسيم الكاسر إلى 12 منطقة و 6 خلجان مائية لضمان الدوران الفاعل للمياه داخل الجزيرة وخصوصاً للسعفات، وتسهيل دخول القوارب عبر الطرق المائية، كما ستضم المناطق الاثنا عشرة مساحات ناتئة يطلق عليها "تعرجات" لخلق المزيد من واجهات الشواطئ للمشترين، حيث يبلغ طول تلك الأصابع 250 متر، وستكون في الجانب الداخلي من الهلال، وستقع على بعد 350 متراً من السعفات. وسيعلن لاحقاً عن الأعمال التي ستجرى على تلك "التعرجات".
ويختتم بن سليّم حديثه بالقول: "لا تعتبر "النخلة - ديره" مجرد جزيرة أخرى، ولكنها فريدة من حيث العديد من الجوانب التي لم يتم الكشف عنها، فهي نموذج فريد للخبرة الهندسية، وعند اكتمالها ستكون واحدة من أفخم المشروعات العقارية في العالم".
[b]كشفت "نخيل" الشركة الرائدة في مجال تطوير العقارات في دبي، أن مشروع الأيقونة الأخير المتمثل في جزيرة "النخلة - ديره"، سيتسم بالكثير من الإبداعات في مجالات التخطيط والهندسة والبناء.
وتعد جزيرة "النخلة - ديره" ثالث جزيرة اصطناعية بالكامل تتخذ من شجرة النخيل شكلاً لها في دبي، ومن بين المميزات الكثيرة التي تحملها حجمها الفائق للعادة والإبداع.
ويؤكد سلطان أحمد بن سليّم الرئيس التنفيذي لشركة "نخيل"، أن جزيرة "النخلة - ديره" سيتم بناؤها وفق نفس العملية المكونة من ثلاث مراحل، والتي تم اتباعها من قبل هذه الشركة في مشروعيها السابقين "النخلة - جميرا" و "النخلة - جبل علي": الردم وبناء البنية التحتية ومن ثم إنشاء المباني". وبالنسبة إلى عملية الردم الفعلية، فمن المقدر أن يتم استخدام ما يصل إلى مليار متر مكعب من الرمال والصخور في الأماكن المخصصة لها لبناء كاسر الأمواج للحماية، ولغرض إنشاء كتلة اليابسة لهذه الجزيرة"
وسيتم بناء جزيرة "النخلة - ديره" في المياه التي يبلغ عمقها 6 أمتار وتصل إلى عمق 22 متراً تحت مستوى سطح البحر، ويوضح أيضاً: "سيتم ردم الجزيرة انطلاقاً من نقاط استراتيجية عديدة في قاع البحر، وفي الوقت الحالي يعمل فريق من الخبراء من شتى أنحاء العالم في تحديد مكونات التربة، ويجرون الاختبارات للتأكد من توافقها ومداها المناسب. وفي عملية الردم الفعلية، يقدّر استخدام ما يقرب من مليار متر مكعب من الرمال والصخور من شتى أنحاء الإمارات لإنشاء الكتلة الأرضية لهذه الجزيرة". وستنقل هذه المصادر إلى موقع البناء بالاعتماد على بوارج صناعية، وتحديداً عبر الطرق البحرية، وذلك للحد من الإرباك الذي يمكن أن يلحق بحركة النقل والمرور البرية.
وفي المرحلة الثانية من بناء الجزيرة، فستشتمل عملية بناء البنية التحتية على إنشاء الجسور والتقاطعات المحلية، وتطبيق أنظمة تجميع مياه النفايات ونضح مياه الأمطار ومياه الصرف الصحي والري ومكافحة الحرائق. وستشهد هذه المرحلة أيضاً تركيب العديد من أنظمة المرافق والمنشآت السكنية التي تشمل شبكة تزويد المياه الداخلية وأنابيب الغاز والاتصالات وأعمال الطرق.
وأكد بن سليّم أن خبراء الأحياء البحرية كانوا ضمن العديد من الاستشاريين المختصين الذين شاركوا في تطوير الجزيرة. ويقول في هذا الصدد: "من خلال خبرتنا التي اكتسبناها من تطوير جزيرتي "النخلة - جبل علي" و "النخلة - جميرا"، ندرك تماماً أن إنشاء الكواسر المائية يؤدي إلى خلق موطن بحري جديد لاستقطاب العديد من فصائل الأسماك والطيور، بما في ذلك مجموعات من الأسماك المدارية التي لم تشاهد من قبل، وفي جزيرة "النخلة - ديره" فإننا نتوقع أن يعزز ردم هذه الجزيرة البيئة البحرية على نطاق واسع، بسبب حجمها الهائل. وبفضل وجود جزر النخلة الثلاث ومشروع "العالم" ستشهد دبي زيادة كبيرة في الحياة البحرية وتنوعها".
وفي معرض وصفه للحجم الهائل الذي تتمتع به هذه الجزيرة، والذي يعادل مساحة مدينة لندن الكبرى، ويفوق حجم كل من مدينتي باريس ومنهاتن، يقول بن سليّم إن وجود 41 سعفة سيساعد على استيعاب حوالي 8 آلاف فيللا سكنية فريدة، مع وجود خطط لتطوير للهلال والجذع والمحور وكواسر الأمواج والتي سيتم الإعلان عنها في فترات لاحقة. وسيتفاوت طول تلك السعفات لتوفير المزيد من مساحات الأراضي لمالكي الفلل لضمان قدر أعلى من الراحة، ويتراوح طول السعفات ما بين 840 متراً و 3346 متراً، فيما تفصل بين السعفة والأخرى مسافة في البحر تتراوح من 150 إلى 400 متر.
أما كاسر الامواج لحماية مشروع الجزيرة الذي يبلغ طوله 21 كيلومتراً، فسيكون الأطول من نوعه في العالم. وسيتم تقسيم الكاسر إلى 12 منطقة و 6 خلجان مائية لضمان الدوران الفاعل للمياه داخل الجزيرة وخصوصاً للسعفات، وتسهيل دخول القوارب عبر الطرق المائية، كما ستضم المناطق الاثنا عشرة مساحات ناتئة يطلق عليها "تعرجات" لخلق المزيد من واجهات الشواطئ للمشترين، حيث يبلغ طول تلك الأصابع 250 متر، وستكون في الجانب الداخلي من الهلال، وستقع على بعد 350 متراً من السعفات. وسيعلن لاحقاً عن الأعمال التي ستجرى على تلك "التعرجات".
ويختتم بن سليّم حديثه بالقول: "لا تعتبر "النخلة - ديره" مجرد جزيرة أخرى، ولكنها فريدة من حيث العديد من الجوانب التي لم يتم الكشف عنها، فهي نموذج فريد للخبرة الهندسية، وعند اكتمالها ستكون واحدة من أفخم المشروعات العقارية في العالم".
كشفت شركة “نخيل” عن أحدث خططها المبتكرة التي تعمل على إضافتها إلى مشروع “النخلة-جبل علي”، ومن بينها كتابة بيت من الشعر نظمه الفريق أول سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي وزير الدفاع على سطح مياه الخليج. ويقول هذا البيت “أكتب على الماء ومن قبلي كتب على الماء... إن الصعايب لها بين الرجال إرجال”. وستتم كتابة كلمات هذا البيت الشعري الذي سيمكن مشاهدته واضحاً من الجو بواسطة “المنازل المائية” الفاخرة المكونة من أربع غرف. ويعكس هذا الحدث الأول من نوعه مدى تميز وتفرد مشروع “النخلة-جبل علي”، كما يساهم في ترسيخ موقع دبي الرائد على الخريطة العالمية.
وأشارت مصادر شركة “نخيل” إلى أن هذه المنازل الفاخرة المطلة على البحر تشكل المرحلة الثانية في مشروع تطوير “المنازل المائية”، كما أنها تأتي استجابة للإقبال المتزايد من المستثمرين على هذه الوحدات منذ الإعلان عن إطلاق المرحلة الأولى منها خلال فعاليات معرض “سوق السفر العربي 2003”. وشكلت المرحلة الأولى من هذه المنازل المائية كلمات بيت شعر آخر من قصيدة حديثة لسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حظيت باهتمام عالمي واسع عند الكشف عنها العام الماضي. ويقول هذا البيت “أخذ الدليلة من وصوف الدلايل .. ولا كل من يركب على الخيل خيال”.
وقال سلطان أحمد بن سليم، الرئيس التنفيذي لشركة “نخيل”: “طرحت شركتنا عدداً من وحدات “المنازل المائية” على هامش فعاليات الدورة الحالية من معرض “سوق السفر العربي”. ونحن نتوقع أن تساهم هذه الخطوة في تعزيز إقبال المستثمرين على مشروع “النخلة-جبل علي” بغية الحصول على منازل أو أماكن للإقامة أو لقضاء العطلات. وبالنظر للشعبية الكبيرة التي حظيت بها وحدات المرحلة الأولى من “المنازل المائية”، حرصنا في “نخيل” على إتاحة الفرصة أمام المزيد من المستثمرين لامتلاك منازل فاخرة تشكل جزءاً من بيت شعر مكتوب على سطح مياه الخليج”.
وستشتمل المنازل المكونة من أربع غرف نوم والتي تتميز بتشطيباتها الفاخرة المصنوعة من الخشب، على شرفة أرضية تحيط بالمنزل المائي من مختلف الاتجاهات لتتيح رؤية طبيعية خلابة. وعلاوة على ذلك، ستطل النوافذ الكبيرة لغرف هذه المنازل على مناظر طبيعية جميلة. وسيتم إضفاء لمسات استوائية خاصة على التصميم الخارجي للمنازل عبر استخدام عناصر تشبه أجزاء النخلة في السقف والخشب بالنسبة لباقي أجزاء هذه المنازل.
وعلى امتداد هاتين المرحلتين من المنازل المائية، يتضمن مشروع “النخلة- جبل علي” حوالي 6 أحواض بحرية يمكنها استقبال أكثر من 000.1 قارب أو يخت. ومن المقرر أيضاً انشاء سفينة كبيرة يخطط لوضعها في الحوض البحري المتواجد عند منتصف الجزيرة الهلالية من خلال ممر واسع في الهلال يسمح بمرور السفن الكبيرة.
ويوفر “جذع النخلة” فرصاً استثمارية مربحة في مجال إنشاء الفنادق والمنتجعات، حيث سيتم تشييد حوالي 29 فندقاً إلى جانب عدد من المنشآت السياحية الأخرى بما فيها “القرية البحرية”. وسيشتمل هلال مشروع “النخلة-جبل علي” على عدد من قطع الأراضي المقرر بيعها للاستخدام في أغراض متعددة من بينها بناء شقق سكنية أو شقق فندقية فاخرة. وتم بالفعل بيع عدد من هذه الأراضي، وهو ما يرجع إلى الطلب المتزايد على امتلاك وحدات في هذه العقارات البحرية الفاخرة. ويستطيع المستثمرون البناء وصيانة المشروعات التي يقومون بتطويرها في ضوء الضوابط المعتمدة من شركة “نخيل”.
وتم تصميم هذه “المنازل المائية” لتتيح فرصة الراحة والاسترخاء لقاطنيها. وستشكل هذه المنازل بيوت شعر مختارة من قصيدتين نظمهما سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم. وستشتمل هذه المنازل التي ستبنى على ارتفاع متر واحد فوق مستوى سطح الماء على مراسٍ خاصة. وتعتبر المنازل المائية التي أطلقت للمرة الأولى خلال العام الماضي وجهة فريدة سواء للسكن أو لقضاء الإجازات. وسوف يتم تشييد هذه المنازل اعتماداً على قوائم وأساسات خرسانية وهياكل خشبية، كما سيتراوح عمق المياه تحتها بين 8 و10 أمتار. وعلاوة على ذلك، سيتم توفير ممرات للوصول إلى المنازل المائية وإلى الأماكن العامة لانتظار السيارات والمراسي البحرية الخاصة باليخوت الشخصية.
على صعيد آخر تلقت شركة “نخيل” 13 طلباً لشراء جزر والاستثمار في جزر العالم، 12 طلباً منها لإقامة مشروعات سياحية، تشمل إقامة فنادق ومنتجعات ونواد صحية، فيما جاء الطلب الأخير لبناء منزل خاص.
وأكد وحيد عطا الله مدير العمليات في “نخيل” في تصريحات ل “الخليج” ان مقدمي الطلبات الذين يمثلون دولا تضم الامارات والولايات المتحدة وهولندا والمملكة المتحدة، قاموا بالفعل بدفع 10% من قيمة الجزر التي يرغبون في شرائها والتي تتراوح أسعارها بين 23 و135 مليون درهم.
وتوقع عطا الله ان يتم الانتهاء من بيع جزر “العالم” كافة والتي فتح باب الحجز فيها قبل يومين في غضون تسعة أشهر أو سنة على أبعد تقدير، مشيرا الى ان غالبية طلبات الحجز والشراء جاءت من خارج الدولة، ومن بعض الدول الخليجية وتحديداً من دولة الكويت. واكد ان العميل يحصل على موافقة “نخيل” والتزامها خلال 90 يوماً من تقدمه بطلب الاستثمار في “مشروع العالم”.
وأوضح ان “نخيل” وضعت ضوابط صارمة لمنع المستثمرين من الاتجار بالجزر، منها عدم السماح بالبيع للغير قبل إقامة المشروع المتفق عليه مع “نخيل”، لافتاً في هذا الصدد الى ان جزر “العالم”، مشروع استراتيجي يصب في الخطة العامة لتطوير مدينة دبي، وان المشروعات التي يتقدم بها المستثمرون لا بد وان تتفق مع هذا الخط العام لهذه الاستراتيجية وان ينتهي العمل بها في الوقت المحدد في العقود.
وقال إن من حق “نخيل” ان ترفض طلبات الشراء من قبل مستثمر ما اذا كان غير قادر على اقامة المشروع الذي تقدم به لعدم تمتعه بخبرات كافية او عدم اتساق المشروع مع الخطة العامة التي انشئت جزر العالم من أجلها.
وقال ان اطلاق اسم جزر العالم على المشروع، لا يعني ان تحمل كل جزيرة اسم دولة بعينها، وان الاسم جاء كاستراتيجية تسويقية بدأتها نخيل في نيويورك أخيراً، حيث التقت بعدد من أبرز رجال الأعمال، فيما سيكون لها حضور في كل من أوروبا وآسيا، مؤكدا أنه ليس من الصعب بيع الجزر المكونة للعالم الى 300 مستثمر.
وتوقع عطا الله ان يؤدي المشروع الى نمو كبير في حركة السياحة في دولة الامارات وفي مدينة دبي بوجه خاص، وان يدشن لصناعات جديدة تماما مع المنطقة مثل صناعة النقل البحري سواء للأفراد أو البضائع وأنه سيزيد كذلك من نشاط تجارة اليخوت الفاخرة في المنطقة وكذلك رفع كفاءة حركة الطيران الشراعي والخاص.
وقال إن “نخيل” تبحث حالياً مع شركات عالمية متخصصة في انشاء البنى التحتية للوصول الى أفضل العروض التي يمكن ان يحصل عليها المستثمر لمد جزيرته بالطاقة الكهربائية والمياه والصرف الصحي وخلافه، وهي الانشاءات التي سيتحمل تكاليفها المستثمر نفسه، لافتاً الى ان “نخيل” لا تحصل على اي نوع من التمويل لمشروعاتها من حكومة دبي.
على صعيد آخر تلقت شركة “نخيل” 13 طلباً لشراء جزر والاستثمار في جزر العالم، 12 طلباً منها لإقامة مشروعات سياحية، تشمل إقامة فنادق ومنتجعات ونواد صحية، فيما جاء الطلب الأخير لبناء منزل خاص.
وأكد وحيد عطا الله مدير العمليات في “نخيل” في تصريحات ل “الخليج” ان مقدمي الطلبات الذين يمثلون دولا تضم الامارات والولايات المتحدة وهولندا والمملكة المتحدة، قاموا بالفعل بدفع 10% من قيمة الجزر التي يرغبون في شرائها والتي تتراوح أسعارها بين 23 و135 مليون درهم.
وتوقع عطا الله ان يتم الانتهاء من بيع جزر “العالم” كافة والتي فتح باب الحجز فيها قبل يومين في غضون تسعة أشهر أو سنة على أبعد تقدير، مشيرا الى ان غالبية طلبات الحجز والشراء جاءت من خارج الدولة، ومن بعض الدول الخليجية وتحديداً من دولة الكويت. واكد ان العميل يحصل على موافقة “نخيل” والتزامها خلال 90 يوماً من تقدمه بطلب الاستثمار في “مشروع العالم”.
وأوضح ان “نخيل” وضعت ضوابط صارمة لمنع المستثمرين من الاتجار بالجزر، منها عدم السماح بالبيع للغير قبل إقامة المشروع المتفق عليه مع “نخيل”، لافتاً في هذا الصدد الى ان جزر “العالم”، مشروع استراتيجي يصب في الخطة العامة لتطوير مدينة دبي، وان المشروعات التي يتقدم بها المستثمرون لا بد وان تتفق مع هذا الخط العام لهذه الاستراتيجية وان ينتهي العمل بها في الوقت المحدد في العقود.
وقال إن من حق “نخيل” ان ترفض طلبات الشراء من قبل مستثمر ما اذا كان غير قادر على اقامة المشروع الذي تقدم به لعدم تمتعه بخبرات كافية او عدم اتساق المشروع مع الخطة العامة التي انشئت جزر العالم من أجلها.
وقال ان اطلاق اسم جزر العالم على المشروع، لا يعني ان تحمل كل جزيرة اسم دولة بعينها، وان الاسم جاء كاستراتيجية تسويقية بدأتها نخيل في نيويورك أخيراً، حيث التقت بعدد من أبرز رجال الأعمال، فيما سيكون لها حضور في كل من أوروبا وآسيا، مؤكدا أنه ليس من الصعب بيع الجزر المكونة للعالم الى 300 مستثمر.
وتوقع عطا الله ان يؤدي المشروع الى نمو كبير في حركة السياحة في دولة الامارات وفي مدينة دبي بوجه خاص، وان يدشن لصناعات جديدة تماما مع المنطقة مثل صناعة النقل البحري سواء للأفراد أو البضائع وأنه سيزيد كذلك من نشاط تجارة اليخوت الفاخرة في المنطقة وكذلك رفع كفاءة حركة الطيران الشراعي والخاص.
وقال إن “نخيل” تبحث حالياً مع شركات عالمية متخصصة في انشاء البنى التحتية للوصول الى أفضل العروض التي يمكن ان يحصل عليها المستثمر لمد جزيرته بالطاقة الكهربائية والمياه والصرف الصحي وخلافه، وهي الانشاءات التي سيتحمل تكاليفها المستثمر نفسه، لافتاً الى ان “نخيل” لا تحصل على اي نوع من التمويل لمشروعاتها من حكومة دبي.
[/b]