* تركز النشاط المعماري في بلاد الشام باعتبارها مركز حكم الخلافة الأموية
* تأثرت العمارة الأموية بالعمارة السورية عن طريق استخدام المهندسين والعمال السوريين الذين برعوا في ميدان العمارة , ولكن هذا التأثر , لا يعني أنهم نسخوا أو نقلوا الصيغ المعمارية التي كانت سائدة آنذاك وإنما استفادوا من التجارب السابقة في إيجاد أسلوب معماري عربي إسلامي .
* المادة السائدة في العمارة الإسلامية في العمارة الإسلامية في العصر الأموي هي الحجارة ، وقد استخدموا المداميك الحجرية المنتظمة الأشكال , وكان ارتفاع المداميك يتراوح بين /30و90/ سم , أما بالنسبة للسقوف فكان أغلبها من الأخشاب وكانت الأسقف مائلة باتجاهين (جمالون ) .
*اشتهرت العمارة العربية الإسلامية في هذه الفترة باستخدام العقود المحمولة على أعمدة رخامية اقتضت الضرورة أحياناً لأخذ بعضها من المباني المشيدة في العصر الروماني , أما بالنسبة للعقود المستخدمة فكان منها ابتكار عربي إسلامي ومنها كان سائداً في العصور السابقة وأغلب العقود المستخدمة : العقود نصف الدائرية ونعل الفرس والمدبب والمستقيم واستخدموا الأوتار الخشبية في ربط الأعمدة بعضها بعض , ولم يقتصر تأثر العمارة الأموية بالعمارة السورية , بل نهلت من العمارة في بلاد الرافدين ولا سيما في بناء الأقبية والقباب مستعملين القباب الطولي للمخروط في تحويل الشكل المربع إلى دائري .
*أما بالنسبة للقصور , فهي توضح بجلاء مدى حب خلفاء بنو أمية للحياة الصحراوية بما فيها من رحابة وصفاء وهدوء , وأغلب القصور الأموية متأثرة إلى حد بعيد بتخطيط القصور في بلاد الرافدين فهي تشبه الحصون , وقد اتبع في تخطيطها الاعتماد على التقسيم الثلاثي وهي طريقة لم تكن معروفة من قبل, فالقصر مقسم إلى وحدات معمارية ذات استقلال وظيفي , ولكنها مرتبطة ببعضها بعض , وحوالي نهاية العصر الأموي دخل القرميد جنباً إلى جنب مع الحجارة كمادة لبناء الجدران والأقبية .
*ومن دراسة العمارة الأموية يتضح أن العمارة في العصر الأموي متأثرة بالفنون المعمارية في وادي النيل وبلاد الشام والرافدين وهذا مرده إلى استخدام الفنيين من هذه البلاد , وهذا لا يقل من شأن العمارة الإسلامية فالشعوب التي سبقت العصر الأموي شعوب عربية دخلت فيما بعد الإسلام فجمعت بين العروبة والإسلام .
* تأثرت العمارة الأموية بالعمارة السورية عن طريق استخدام المهندسين والعمال السوريين الذين برعوا في ميدان العمارة , ولكن هذا التأثر , لا يعني أنهم نسخوا أو نقلوا الصيغ المعمارية التي كانت سائدة آنذاك وإنما استفادوا من التجارب السابقة في إيجاد أسلوب معماري عربي إسلامي .
* المادة السائدة في العمارة الإسلامية في العمارة الإسلامية في العصر الأموي هي الحجارة ، وقد استخدموا المداميك الحجرية المنتظمة الأشكال , وكان ارتفاع المداميك يتراوح بين /30و90/ سم , أما بالنسبة للسقوف فكان أغلبها من الأخشاب وكانت الأسقف مائلة باتجاهين (جمالون ) .
*اشتهرت العمارة العربية الإسلامية في هذه الفترة باستخدام العقود المحمولة على أعمدة رخامية اقتضت الضرورة أحياناً لأخذ بعضها من المباني المشيدة في العصر الروماني , أما بالنسبة للعقود المستخدمة فكان منها ابتكار عربي إسلامي ومنها كان سائداً في العصور السابقة وأغلب العقود المستخدمة : العقود نصف الدائرية ونعل الفرس والمدبب والمستقيم واستخدموا الأوتار الخشبية في ربط الأعمدة بعضها بعض , ولم يقتصر تأثر العمارة الأموية بالعمارة السورية , بل نهلت من العمارة في بلاد الرافدين ولا سيما في بناء الأقبية والقباب مستعملين القباب الطولي للمخروط في تحويل الشكل المربع إلى دائري .
*أما بالنسبة للقصور , فهي توضح بجلاء مدى حب خلفاء بنو أمية للحياة الصحراوية بما فيها من رحابة وصفاء وهدوء , وأغلب القصور الأموية متأثرة إلى حد بعيد بتخطيط القصور في بلاد الرافدين فهي تشبه الحصون , وقد اتبع في تخطيطها الاعتماد على التقسيم الثلاثي وهي طريقة لم تكن معروفة من قبل, فالقصر مقسم إلى وحدات معمارية ذات استقلال وظيفي , ولكنها مرتبطة ببعضها بعض , وحوالي نهاية العصر الأموي دخل القرميد جنباً إلى جنب مع الحجارة كمادة لبناء الجدران والأقبية .
*ومن دراسة العمارة الأموية يتضح أن العمارة في العصر الأموي متأثرة بالفنون المعمارية في وادي النيل وبلاد الشام والرافدين وهذا مرده إلى استخدام الفنيين من هذه البلاد , وهذا لا يقل من شأن العمارة الإسلامية فالشعوب التي سبقت العصر الأموي شعوب عربية دخلت فيما بعد الإسلام فجمعت بين العروبة والإسلام .