عمارة
العمارة هي فن و علم تشييد و تصميم المباني ليغطي بها الإنسان بها احتياجات مادية (كالسكن مثلا) أو معنوية و ذلك باستخدام مواد و أساليب إنشائية مناسبة.
مفهوم و فلسفة
العمارة فن التعبير عن الفضاءات الوظيفية ونقل الاحساس الفردي بما يشمل ما يعتقده الفرد وما يجب ان تكون عليه العمارة ضمن واقعها المتطور بما يضمن حقيقة تعبيرها عن الحضارة الانسانيه , ومنها تكون العمارة الاسلامية واقع حتمي ضمن التطورات العامية باعتبارها جزء من معتقدات الفرد بكل ما يحيطة وتفاعله مع ما يفرضه الواقع المادي للكون والجانب الروحي منه ايضا.
لذلك يتوجب على المعماريين والمهتمين بالعمارة النهوض بمفهوم العمارة الى مرتقى اوسع مما هي عليه الان وفك ارتباطها بالنتاجات المادية العالمية ليس من جانب نقص هذه العمارة(العالمية ) وانما لنقصها المعنوي في التعبير عن معتقداتنا وعاداتنا وتقاليدنا التي تفرض علينا التوجه الى ديننا الحنيف الذي يحقق الهوية الفردية للشعب المسلم بين الكم الهائل من المعتقدات الحقة والباطلة في العالم الانساني.
يعتبر المعماري فنان و فيلسوف بالدرجة الأولى, فهو من المفترض أن يعتمد في أي تصميم على مفاهيم و عناصر تتعلق بهدف و فكرة المشروع المطلوب. و هذا يتطلب ثقافة واسعة و خيال أوسع. لهذا نجد العمارة بحد ذاتها تتسع لتشمل عدة مجالات مختلفة من نواحي المعرفة و العلوم الإنسانية مثل الرياضيات و العلوم و التكنولوجيا و التاريخ و علم النفس و السياسة و الفلسفةوالعلوم إجتماعية و بالطبع الفن بصيغته الشاملة.و يجب أيضا الإلمام بنواحي ثقافية و معارف أخرى تبدو بعيدة عن المجال مثل الموسيقى و الفلك. هذا بالنسبة لمتطلبات و مفهوم العمارة, أما مجالات العمل المتاحة فهي مفتوحة بصورة واسعة للغاية, فتبدأ من تصميم المدن و التخطيط العمراني بها و تصل حتى تصميم أصغر منضدة بالمنازل و قطع الديكور و الأثاث.فالمطلوب من المعماري في مرحلة التصميم وضع تصور كامل و مفصل للمشروع و ربطه بالطبيعة و التقاليد و العادات الموجودة بالمنطقة, فالمطلوب من المعماري إيجاد صيغة مناسبة من التصميم تترجم إحتياجات الناس المستخدمين للمكان فيما بعد.
تاريخ العمارة
نستطيع تقسيم التاريخ إلي حقب زمنية و إذا نظرنا لكلا نجد أن لكل حقبة طرازا معينا يميزها عن غيرها على الرغم من التقارب الزمني و المكاني بين بعضهم البعض.
منذ بدء الخليقة و الإنسان يسعى لتلبية إحتيجته من المسكن حتى يتسنى له العيش, فبدء بالكهوف كمساكن جاهزة ثم بدء يتتطور شيئا فشئ حتى وصل للإستخدام خامات البيئة المحيطة و الأشجار و الأحجار حتى وصلنا لما نحن فيه الأن ومن المؤكد أن عجلة التطور لن تقف حتى أخر الزمان.
مدارس العمارة
العمارة هي فن و علم تشييد و تصميم المباني ليغطي بها الإنسان بها احتياجات مادية (كالسكن مثلا) أو معنوية و ذلك باستخدام مواد و أساليب إنشائية مناسبة.
مفهوم و فلسفة
العمارة فن التعبير عن الفضاءات الوظيفية ونقل الاحساس الفردي بما يشمل ما يعتقده الفرد وما يجب ان تكون عليه العمارة ضمن واقعها المتطور بما يضمن حقيقة تعبيرها عن الحضارة الانسانيه , ومنها تكون العمارة الاسلامية واقع حتمي ضمن التطورات العامية باعتبارها جزء من معتقدات الفرد بكل ما يحيطة وتفاعله مع ما يفرضه الواقع المادي للكون والجانب الروحي منه ايضا.
لذلك يتوجب على المعماريين والمهتمين بالعمارة النهوض بمفهوم العمارة الى مرتقى اوسع مما هي عليه الان وفك ارتباطها بالنتاجات المادية العالمية ليس من جانب نقص هذه العمارة(العالمية ) وانما لنقصها المعنوي في التعبير عن معتقداتنا وعاداتنا وتقاليدنا التي تفرض علينا التوجه الى ديننا الحنيف الذي يحقق الهوية الفردية للشعب المسلم بين الكم الهائل من المعتقدات الحقة والباطلة في العالم الانساني.
يعتبر المعماري فنان و فيلسوف بالدرجة الأولى, فهو من المفترض أن يعتمد في أي تصميم على مفاهيم و عناصر تتعلق بهدف و فكرة المشروع المطلوب. و هذا يتطلب ثقافة واسعة و خيال أوسع. لهذا نجد العمارة بحد ذاتها تتسع لتشمل عدة مجالات مختلفة من نواحي المعرفة و العلوم الإنسانية مثل الرياضيات و العلوم و التكنولوجيا و التاريخ و علم النفس و السياسة و الفلسفةوالعلوم إجتماعية و بالطبع الفن بصيغته الشاملة.و يجب أيضا الإلمام بنواحي ثقافية و معارف أخرى تبدو بعيدة عن المجال مثل الموسيقى و الفلك. هذا بالنسبة لمتطلبات و مفهوم العمارة, أما مجالات العمل المتاحة فهي مفتوحة بصورة واسعة للغاية, فتبدأ من تصميم المدن و التخطيط العمراني بها و تصل حتى تصميم أصغر منضدة بالمنازل و قطع الديكور و الأثاث.فالمطلوب من المعماري في مرحلة التصميم وضع تصور كامل و مفصل للمشروع و ربطه بالطبيعة و التقاليد و العادات الموجودة بالمنطقة, فالمطلوب من المعماري إيجاد صيغة مناسبة من التصميم تترجم إحتياجات الناس المستخدمين للمكان فيما بعد.
تاريخ العمارة
نستطيع تقسيم التاريخ إلي حقب زمنية و إذا نظرنا لكلا نجد أن لكل حقبة طرازا معينا يميزها عن غيرها على الرغم من التقارب الزمني و المكاني بين بعضهم البعض.
منذ بدء الخليقة و الإنسان يسعى لتلبية إحتيجته من المسكن حتى يتسنى له العيش, فبدء بالكهوف كمساكن جاهزة ثم بدء يتتطور شيئا فشئ حتى وصل للإستخدام خامات البيئة المحيطة و الأشجار و الأحجار حتى وصلنا لما نحن فيه الأن ومن المؤكد أن عجلة التطور لن تقف حتى أخر الزمان.
مدارس العمارة
- مدرسة التفكيكية
<LI dir=rtl style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 13pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: verdana, geneva, lucida, 'lucida grande', arial, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">
مدرسة التكعيبية
<LI dir=rtl style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 13pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: verdana, geneva, lucida, 'lucida grande', arial, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">
مدرسة الديستيل
<LI dir=rtl style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 13pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: verdana, geneva, lucida, 'lucida grande', arial, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">
مدرسة المستقبلية
<LI dir=rtl style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 13pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: verdana, geneva, lucida, 'lucida grande', arial, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">
مدرسة التعبيرية أو الوصفية
<LI dir=rtl style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 13pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: verdana, geneva, lucida, 'lucida grande', arial, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">
مدرسة الوظيفية
<LI dir=rtl style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 13pt; FONT-STYLE: normal; FONT-FAMILY: verdana, geneva, lucida, 'lucida grande', arial, helvetica, sans-serif; FONT-VARIANT: normal">
مدرسة البنائية
عدل سابقا من قبل maher.kh في السبت أكتوبر 25, 2008 6:00 am عدل 1 مرات