العمارة والبنى التحتية في سكك حديدية تعمل بالجاذبية الأرضية
حلَّ فريق OFL الشاب بزعامة Francesco Lipari في المرتبة الأولى في مسابقة خريطة طريق الحرير العالمية في محاولةٍ هي الأولى لدمج العمارة مع البنية التحتية من خلال ابتكار نظامٍ جديد من السكك الحديدية تعمل على مبدأ الجاذبية الأرضية.
من المعروف عن طريق الحرير بأنه يتفرع عبر شرق وجنوب وغرب آسيا والبحر الأبيض المتوسط وأوروبا وإفريقيا الشمالية، فطريق الحرير ما هو إلى شبكةُ واسعة مترابطة من الطرق التجارية التي جابها من بدايتها لنهايتها المستكشف الشهير ماركو بولو، وفي المقابل فإن مساهمة OFL لتطوير خطة طريق الحرير SRME سوف تمتد من البندقية إلى شانزي ومن شنغهاي إلى طوكيو على أمل تطوير بنىً تحتية جديدة إلى جانب العديد من الخدمات التجارية والشقق السكنية.
كان طريق الحرير قد استخدم منذ آلاف السنين من قبل القوافل التجارية والبعثات الدبلوماسية والتجار وممثلي البعثات الدينية ومجموعات المحاربين، ومن ثم تم تعميده من قبل طريق الحرير الصيني خلال عهد أسرة هان (206 قبل الميلاد-220 ميلادية).
أما اقتراح OFL في هذه المسابقة فهو عبارة عن عملية معقدة تتلخص باقتطاع طريق الحرير الذي يبلغ 15,000 كم بأبراجٍ الكترونية سوف تقوم فيما بعد بتمثيل المراكز العمرانية الجديدة الممتدة على طول الطريق، كما وسوف تشير أيضاً إلى طرقٍ إضافية من شأنها قطع هذا الخط المركزي بغرض إنشاء محركٍ اقتصادي أكبر.
حيث أراد معماريو OFL تضمين شبكةٍ واسعة من الأنفاق عالية الاستدامة، بالإضافة إلى أبراجٍ سكنية متفاوتة في الشكل والوظيفة، وقد تم تنظيمها بهيئة ناطحات سحابٍ عمودية ودائرية والتي تتحدد أشكالها وفق وظائفها الداخلية وعلاقتها مع مع نظام السكك الحديدية، وتمتد هذه المدينة العالمية على مسافةٍ هائلة، وبالنظر إلى هذا الامتداد من بعيد نلاحظ ثلاثة أنماطٍ مختلفة من ناطحات السحاب بارتفاعٍ متوسط يبلغ 400 م يدعمها نظامٌ للسكك الحديدية والذي يشكل المسار الرئيسي لطريق الحرير وخطاً جديداً من وسائل النقل التجارية والعامة.
وأخيراً فقد تم تصميم القطارات لتسافر في حقول الجاذبية المستقطبة، بينما تم وضع نظام طاقةٍ فريدٍ من نوعه في داخل مسارات القطارات، وعنه يعلّق معماريو OFL "يتألف هذا النظام من ألواحٍ كهروضغطية تم دمجها في المسارات تلتقط الطاقة الناجمة عن موجات الضغط الحاصلة بفعل حركة القطارات وتحولها إلى كهرباء."
حلَّ فريق OFL الشاب بزعامة Francesco Lipari في المرتبة الأولى في مسابقة خريطة طريق الحرير العالمية في محاولةٍ هي الأولى لدمج العمارة مع البنية التحتية من خلال ابتكار نظامٍ جديد من السكك الحديدية تعمل على مبدأ الجاذبية الأرضية.
من المعروف عن طريق الحرير بأنه يتفرع عبر شرق وجنوب وغرب آسيا والبحر الأبيض المتوسط وأوروبا وإفريقيا الشمالية، فطريق الحرير ما هو إلى شبكةُ واسعة مترابطة من الطرق التجارية التي جابها من بدايتها لنهايتها المستكشف الشهير ماركو بولو، وفي المقابل فإن مساهمة OFL لتطوير خطة طريق الحرير SRME سوف تمتد من البندقية إلى شانزي ومن شنغهاي إلى طوكيو على أمل تطوير بنىً تحتية جديدة إلى جانب العديد من الخدمات التجارية والشقق السكنية.
كان طريق الحرير قد استخدم منذ آلاف السنين من قبل القوافل التجارية والبعثات الدبلوماسية والتجار وممثلي البعثات الدينية ومجموعات المحاربين، ومن ثم تم تعميده من قبل طريق الحرير الصيني خلال عهد أسرة هان (206 قبل الميلاد-220 ميلادية).
أما اقتراح OFL في هذه المسابقة فهو عبارة عن عملية معقدة تتلخص باقتطاع طريق الحرير الذي يبلغ 15,000 كم بأبراجٍ الكترونية سوف تقوم فيما بعد بتمثيل المراكز العمرانية الجديدة الممتدة على طول الطريق، كما وسوف تشير أيضاً إلى طرقٍ إضافية من شأنها قطع هذا الخط المركزي بغرض إنشاء محركٍ اقتصادي أكبر.
حيث أراد معماريو OFL تضمين شبكةٍ واسعة من الأنفاق عالية الاستدامة، بالإضافة إلى أبراجٍ سكنية متفاوتة في الشكل والوظيفة، وقد تم تنظيمها بهيئة ناطحات سحابٍ عمودية ودائرية والتي تتحدد أشكالها وفق وظائفها الداخلية وعلاقتها مع مع نظام السكك الحديدية، وتمتد هذه المدينة العالمية على مسافةٍ هائلة، وبالنظر إلى هذا الامتداد من بعيد نلاحظ ثلاثة أنماطٍ مختلفة من ناطحات السحاب بارتفاعٍ متوسط يبلغ 400 م يدعمها نظامٌ للسكك الحديدية والذي يشكل المسار الرئيسي لطريق الحرير وخطاً جديداً من وسائل النقل التجارية والعامة.
وأخيراً فقد تم تصميم القطارات لتسافر في حقول الجاذبية المستقطبة، بينما تم وضع نظام طاقةٍ فريدٍ من نوعه في داخل مسارات القطارات، وعنه يعلّق معماريو OFL "يتألف هذا النظام من ألواحٍ كهروضغطية تم دمجها في المسارات تلتقط الطاقة الناجمة عن موجات الضغط الحاصلة بفعل حركة القطارات وتحولها إلى كهرباء."