الاتصالات : زيادة في سعات الانترنت بعد تحول سورية لطريق حرير في نقل البيانات
أعلن المدير العام لمؤسسة الاتصالات المهندس ناظم بحصاص عن تصديق اللجنة الاقتصادية في مجلس الوزراء على مشروع ربط المنافذ الحدودية السورية بشبكة متطورة من الألياف الضوئية، تكون قادرة على تأمين الاحتياجات المحلية للاتصالات الدولية وزيادة سعات الانترنت، إضافة إلى ربط سورية عربياً وإقليمياً ودولياً بحيث تصبح معبراً للاتصالات الدولية ولتبادل سعات الانترنت.
وأوضح بحصاص أن مدة تنفيذ المشروع ثمانية أشهر ويمتد لمسافة تقدر بحوالى 1700 كم، يتكون من مسارين منفصلين يربطان الحدود الأردنية جنوباً بالحدود التركية ـ السورية شمالاً مروراً بالمدن السورية وتحديداً المحطة الساحلية في طرطوس.
وأضاف المدير العام إنه "بناء على هذا المشروع تم وضع مذكرات واتفاقيات مع مشاريع كمشروع (جادي) وهي كلمة اختصاراً للمدن التي سيمر بها الكابل الضوئي (جدة السعودية وعمان الأردنية ودمشق العاصمة السورية واستنبول التركية) ومشروع ( rcn) شبكة الكابلات الإقليمية المتعددة ذات السعات العالية، التي تمتد من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى أوروبا مروراً بسورية والمملكة العربية السعودية، والأردن، وتركيا، ومن هذين المشروعين ستستفيد سورية من موقعها الجغرافي في تأمين السعات اللازمة للانترنت وللمشغلين الموجودين في الخليج العربي وما بعد الخليج وستعمل المؤسسة مستقبلاً على زيادة هذه المشاريع لتعظيم الفائدة من الموقع المتميز لسورية، وشبّه بحصاص مشروع ربط المنافذ الحدودية بطريق الحرير لسورية في نقل البيانات والمعطيات والمعرفة."
وكشف بحصاص عن مشروع ثان من مشاريع المؤسسة وهو (pdn2) وهو مكون من 200 ألف بوابة وقابل للتوسع للمليون مع زيادة نقاط النفاذ جغرافياً وتقديم خدمات بسرعة كبيرة للمواطنين وهذا المشروع قيد التصديق قريباً .
عكس السير
سلاااااااام
أعلن المدير العام لمؤسسة الاتصالات المهندس ناظم بحصاص عن تصديق اللجنة الاقتصادية في مجلس الوزراء على مشروع ربط المنافذ الحدودية السورية بشبكة متطورة من الألياف الضوئية، تكون قادرة على تأمين الاحتياجات المحلية للاتصالات الدولية وزيادة سعات الانترنت، إضافة إلى ربط سورية عربياً وإقليمياً ودولياً بحيث تصبح معبراً للاتصالات الدولية ولتبادل سعات الانترنت.
وأوضح بحصاص أن مدة تنفيذ المشروع ثمانية أشهر ويمتد لمسافة تقدر بحوالى 1700 كم، يتكون من مسارين منفصلين يربطان الحدود الأردنية جنوباً بالحدود التركية ـ السورية شمالاً مروراً بالمدن السورية وتحديداً المحطة الساحلية في طرطوس.
وأضاف المدير العام إنه "بناء على هذا المشروع تم وضع مذكرات واتفاقيات مع مشاريع كمشروع (جادي) وهي كلمة اختصاراً للمدن التي سيمر بها الكابل الضوئي (جدة السعودية وعمان الأردنية ودمشق العاصمة السورية واستنبول التركية) ومشروع ( rcn) شبكة الكابلات الإقليمية المتعددة ذات السعات العالية، التي تمتد من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى أوروبا مروراً بسورية والمملكة العربية السعودية، والأردن، وتركيا، ومن هذين المشروعين ستستفيد سورية من موقعها الجغرافي في تأمين السعات اللازمة للانترنت وللمشغلين الموجودين في الخليج العربي وما بعد الخليج وستعمل المؤسسة مستقبلاً على زيادة هذه المشاريع لتعظيم الفائدة من الموقع المتميز لسورية، وشبّه بحصاص مشروع ربط المنافذ الحدودية بطريق الحرير لسورية في نقل البيانات والمعطيات والمعرفة."
وكشف بحصاص عن مشروع ثان من مشاريع المؤسسة وهو (pdn2) وهو مكون من 200 ألف بوابة وقابل للتوسع للمليون مع زيادة نقاط النفاذ جغرافياً وتقديم خدمات بسرعة كبيرة للمواطنين وهذا المشروع قيد التصديق قريباً .
عكس السير
سلاااااااام