أعلنت شركة «نور الدولية القابضة» عن عزمها طرح مشروع «جزر نجوم العرب» قبالة الشواطئ السورية بقيمة استثمارية تبلغ 10 مليارات دولار أمريكي
وكشفت شركة «نور الدولية القابضة» النقاب عن أنّ المشروع عبارة عن جزيرتين اصطناعيتين في البحر على شكل نجمتي العلم العربي السوري، وسوف تشكّلان أكبر نجمة عرفها التاريخ، لتكون جزيرة لتكريم وتخليد نجوم العرب في العالم،
وكشفت شركة «نور الدولية القابضة» النقاب عن أنّ المشروع عبارة عن جزيرتين اصطناعيتين في البحر على شكل نجمتي العلم العربي السوري، وسوف تشكّلان أكبر نجمة عرفها التاريخ، لتكون جزيرة لتكريم وتخليد نجوم العرب في العالم،
من أطباء وعلماء وفنانين ورياضيين ومخترعين ومصممين ومهندسين، ممّن لمعوا في العالم، وحملوا اسم العرب عالياً، بحيث تكون جميع الشوارع والحدائق والمتاحف والأبنية بأسماء هؤلاء النجوم في جزر النجوم في أرض سورية العرب.
وسوف تضمّ الجزيرة مجمّعات سكنية وتجارية وسياحية وترفيهية وخدماتية تتميز بقدر كبير من الفخامة المنسجمة مع أسلوب الحياة العصرية، بالإضافة إلى توافر أفضل وسائل الراحة والاستجمام.
وتبلغ مساحة المشروع 907.021 متر مربع لكلا الجزيرتين وبمجموع مسطحات بناء إجمالية 1.033.249 متر مربع، وبمعامل استثمار 1.14، وتحتوي على فندقين ومركزي تسوق و20 مبنى متعدّدة الأغراض، ودارٍ للضيافة، فضلاً عن 30 مبنى سكنياً، و10 مبانٍ سكنية أخرى على المارينا، و160 فيلا فاخرة، و26 «تاون هاوس»، و16 مبنى سكنياً وسط الجزيرة، وبإجمالي مسطحات بناء لمواقف السيارات تحت الأرض 550 ألف متر مربع، ومواقف للقوارب، وأرصفة ومراكز تصليح اليخوت ومحطات كهرباء ومحطات لمعالجة المياه المبتذلة، وحوض أسماك ومدينة ألعاب للأطفال وحضانة وحدائق عامة ومقاهي إنترنت ومطاعم وأكاديمية بحرية ومتاحف وقاعة أفراح وأخرى متعددة الأغراض.
وذكرت الشركة أيضاً أنّها ستقوم بدور المطور الرئيسي للمشروع، وأنها باشرت اتصالاتها مع العديد من المستثمرين المقيمين والمغتربين والعرب وجهات استثمارية أخرى للمشاركة في المشروع.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة نور الدولية، الدكتور محمد صالح، إنّ المشروع من شأنه تعزيز مكانة سورية كوجهة سياحية واستثمارية رائدة على المستوى الدولي، واستقطاب الزوار والمستثمرين من كل أنحاء العالم إلى سورية العرب.
وتابع د. صالح (مبتكر فكرة المشروع)، مؤكداَ أنّ ثمة ترحيباً بالفكرة، ولا سيّما من قبل هيئة تشجيع الاستثمارات في سورية للمباشرة بإجراءات الترخيص، وأيضاً من قبل عدد كبير من المستثمرين العرب.
وأعرب صالح عن أمله في أن تتم الموافقة الرسمية على المشروع ضمن القرار رقم 5410 عام 2009 بعد صدور التعليمات التنفيذية للقانون رقم 15 عام 2008، الذي ينص، في البند الخامس من المادة 2 من الفصل الثاني، على أنّه يجوز، بعد موافقة مجلس الوزراء السوري، وبناءاً على اقتراح الوزير وطلب تتقدم به الوزارة المختصة ويوافق عليه المجلس، اعتبار مناطق محددة للنشاط الصناعي أو السياحي أو أيّ نشاط تنموي آخر، داخل أو خارج مناطق التنظيم، مناطق تطويرية بما في ذلك تحديد تصنيفها، وهي تخضع لأحكام القانون وتستفيد من ميزاته، وأعرب عن أمله في إصدار التراخيص اللازمة في أقرب وقت ممكن، نظراً إلى اهتمام المستثمرين البالغ بالدخول في مشروع «جزيرة نجوم العرب» في سورية.
وقال صالح إنّ المشروع سيوفر الآلاف من فرص العمل، موضحاً أنّ استراتيجية الشركة تتمحور حول تأسيس تحالفات مع أهم الشركات في هذا المجال لضمان توفير أفضل الخدمات في المشروع، وأشار إلى أنّه سيتمّ الإعلان عن مزيد من التفاصيل حول «جزيرة نجوم العرب»، بعد استصدار الموافقات والتراخيص الرسمية اللازمة.
ومن المتوقع أن يستغرق إنجاز المشروع ـ وفقاً للدكتور محمد صالح ـ فترة تمتدّ من 3 إلى 4 سنوات، بعد الحصول على التراخيص الرسمية من الجهات السورية المختصة، وأكّد أنّ المشروع يراعي في تصاميمه حماية البيئة البحرية، وعدم إلحاق أيّة أضرار بها، حيث إن بعض أجزاء الجزيرة ستكون عبارة عن أجنحة عائمة فوق سطح البحر.
وكشفت شركة نور العقارية الدولية، أنّ مفاوضات حثيثة تجري مع عدد من الشركات لتقديم الخدمات الاستشارية، ومنها B.A. الأمريكية المتخصصة في المشاريع المائية على مستوى العالم، كما تعاقدت الشركة مع شركات عالمية كبرى للدخول في تنفيذ بعض أعمال البناء من المشروع، كشركة باناسونيك، وشركة هاواوي الصينية العالمية، وشركة LG الكورية، وشركة فيلبس الهولندية، وشركة نور هومز المتخصصة في التسويق العقاري، وشركة نيفي غروب انترناشيونال المتخصصة في مجال مكافحة التلوث البيئي، وبذلك تكون شركة نور الدولية قد هيأت تحالفاً عالمياً في مجال الهندسة والبناء والتسويق والإدارة والدراسات الاقتصادية والبيئية لتشكّل كياناً عملاقاً للقيام بتنفيذ هذا المشروع المميز.
أمّا عن أهداف هذا المشروع الضخم، فيلخصها الدكتور صالح بالقول إنّ من شأن هذا المشروع تعزيز دور سورية السياحي، كبلد من الطراز الأول وعلى مدار السنة.
كما أن المشروع ولد ليكون صرحاً يرمز إلى وحدة الشعب العربي، ويكرّم نجوم العالم العربي المبدعين. أمّا بالنسبة إلى الجانب الاقتصادي، فإن هذا المشروع سيعزز العمل السياحي، وسيسهم في رفد الدورة الاقتصادية السورية بالاستثمارات وفرص العمل للشباب السوري.
وسوف تضمّ الجزيرة مجمّعات سكنية وتجارية وسياحية وترفيهية وخدماتية تتميز بقدر كبير من الفخامة المنسجمة مع أسلوب الحياة العصرية، بالإضافة إلى توافر أفضل وسائل الراحة والاستجمام.
وتبلغ مساحة المشروع 907.021 متر مربع لكلا الجزيرتين وبمجموع مسطحات بناء إجمالية 1.033.249 متر مربع، وبمعامل استثمار 1.14، وتحتوي على فندقين ومركزي تسوق و20 مبنى متعدّدة الأغراض، ودارٍ للضيافة، فضلاً عن 30 مبنى سكنياً، و10 مبانٍ سكنية أخرى على المارينا، و160 فيلا فاخرة، و26 «تاون هاوس»، و16 مبنى سكنياً وسط الجزيرة، وبإجمالي مسطحات بناء لمواقف السيارات تحت الأرض 550 ألف متر مربع، ومواقف للقوارب، وأرصفة ومراكز تصليح اليخوت ومحطات كهرباء ومحطات لمعالجة المياه المبتذلة، وحوض أسماك ومدينة ألعاب للأطفال وحضانة وحدائق عامة ومقاهي إنترنت ومطاعم وأكاديمية بحرية ومتاحف وقاعة أفراح وأخرى متعددة الأغراض.
وذكرت الشركة أيضاً أنّها ستقوم بدور المطور الرئيسي للمشروع، وأنها باشرت اتصالاتها مع العديد من المستثمرين المقيمين والمغتربين والعرب وجهات استثمارية أخرى للمشاركة في المشروع.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة نور الدولية، الدكتور محمد صالح، إنّ المشروع من شأنه تعزيز مكانة سورية كوجهة سياحية واستثمارية رائدة على المستوى الدولي، واستقطاب الزوار والمستثمرين من كل أنحاء العالم إلى سورية العرب.
وتابع د. صالح (مبتكر فكرة المشروع)، مؤكداَ أنّ ثمة ترحيباً بالفكرة، ولا سيّما من قبل هيئة تشجيع الاستثمارات في سورية للمباشرة بإجراءات الترخيص، وأيضاً من قبل عدد كبير من المستثمرين العرب.
وأعرب صالح عن أمله في أن تتم الموافقة الرسمية على المشروع ضمن القرار رقم 5410 عام 2009 بعد صدور التعليمات التنفيذية للقانون رقم 15 عام 2008، الذي ينص، في البند الخامس من المادة 2 من الفصل الثاني، على أنّه يجوز، بعد موافقة مجلس الوزراء السوري، وبناءاً على اقتراح الوزير وطلب تتقدم به الوزارة المختصة ويوافق عليه المجلس، اعتبار مناطق محددة للنشاط الصناعي أو السياحي أو أيّ نشاط تنموي آخر، داخل أو خارج مناطق التنظيم، مناطق تطويرية بما في ذلك تحديد تصنيفها، وهي تخضع لأحكام القانون وتستفيد من ميزاته، وأعرب عن أمله في إصدار التراخيص اللازمة في أقرب وقت ممكن، نظراً إلى اهتمام المستثمرين البالغ بالدخول في مشروع «جزيرة نجوم العرب» في سورية.
وقال صالح إنّ المشروع سيوفر الآلاف من فرص العمل، موضحاً أنّ استراتيجية الشركة تتمحور حول تأسيس تحالفات مع أهم الشركات في هذا المجال لضمان توفير أفضل الخدمات في المشروع، وأشار إلى أنّه سيتمّ الإعلان عن مزيد من التفاصيل حول «جزيرة نجوم العرب»، بعد استصدار الموافقات والتراخيص الرسمية اللازمة.
ومن المتوقع أن يستغرق إنجاز المشروع ـ وفقاً للدكتور محمد صالح ـ فترة تمتدّ من 3 إلى 4 سنوات، بعد الحصول على التراخيص الرسمية من الجهات السورية المختصة، وأكّد أنّ المشروع يراعي في تصاميمه حماية البيئة البحرية، وعدم إلحاق أيّة أضرار بها، حيث إن بعض أجزاء الجزيرة ستكون عبارة عن أجنحة عائمة فوق سطح البحر.
وكشفت شركة نور العقارية الدولية، أنّ مفاوضات حثيثة تجري مع عدد من الشركات لتقديم الخدمات الاستشارية، ومنها B.A. الأمريكية المتخصصة في المشاريع المائية على مستوى العالم، كما تعاقدت الشركة مع شركات عالمية كبرى للدخول في تنفيذ بعض أعمال البناء من المشروع، كشركة باناسونيك، وشركة هاواوي الصينية العالمية، وشركة LG الكورية، وشركة فيلبس الهولندية، وشركة نور هومز المتخصصة في التسويق العقاري، وشركة نيفي غروب انترناشيونال المتخصصة في مجال مكافحة التلوث البيئي، وبذلك تكون شركة نور الدولية قد هيأت تحالفاً عالمياً في مجال الهندسة والبناء والتسويق والإدارة والدراسات الاقتصادية والبيئية لتشكّل كياناً عملاقاً للقيام بتنفيذ هذا المشروع المميز.
أمّا عن أهداف هذا المشروع الضخم، فيلخصها الدكتور صالح بالقول إنّ من شأن هذا المشروع تعزيز دور سورية السياحي، كبلد من الطراز الأول وعلى مدار السنة.
كما أن المشروع ولد ليكون صرحاً يرمز إلى وحدة الشعب العربي، ويكرّم نجوم العالم العربي المبدعين. أمّا بالنسبة إلى الجانب الاقتصادي، فإن هذا المشروع سيعزز العمل السياحي، وسيسهم في رفد الدورة الاقتصادية السورية بالاستثمارات وفرص العمل للشباب السوري.